التفاح ، من Red Delicious إلى Granny Smith ، طريقة لذيذة وسهلة لتكملة نظامك الغذائي بالعناصر الغذائية الإضافية. ستوكسي / دارين مويرمرة أخرى ، حل موسم قطف التفاح. وهناك العديد من الأسباب التي تجعلك تملأ سلة.التفاح ليس فقط لذيذًا بمفرده أو في أطباق ، ولكن له أيضًا العديد من الفوائد الصحية.
يُعزى التفاح إلى عدد كبير من الفوائد الصحية.وفقًا لجيسيكا ليفينسون ، RDN ، أخصائية نظام غذائي للطهي في ويستشستر ، نيويورك ، "تشمل الفوائد زيادة رفاهية القناة الهضمة وانخفاض فرصة الإصابة بالسكتة الدماغية وارتفاع ضغط الدم والسكري وأمراض القلب والسمنة وأنواع معينة من السرطان."
تعتبر التفاحة متوسطة الحجم ، وفقًا لوزارة الزراعة الأمريكية ، مصدرًا جيدًا للألياف ، حيث تحتوي على 4.4 جرام ، أو 16 في المائة من الوزن اليومي (DV). بالإضافة إلى ذلك ، تحتوي نفس التفاح على 8.4 ملليجرام من فيتامين سي ، والذي يمثل أكثر من 9٪ من قيمتك اليومية ، بالإضافة إلى كميات ضئيلة من الفيتامينات والمعادن الأخرى.
1. قد يخفض التفاح ارتفاع نسبة الكوليسترول وضغط الدم
إذا كنت تأكل تفاحة غنية بالعصارة ، فيجب أن تكون قادرًا على الحفاظ على شريطك في حالة جيدة. وفقًا لـAnzlovar ، "ربطت الدراسات تناول التفاح مع انخفاض مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ، والتي قد تكون بسبب تأثيرات خفض الكوليسترول للألياف القابلة للذوبان الموجودة في التفاح."
وفقًا لمايو كلينك ، تذوب الألياف القابلة للذوبان في الماء لتكوين مادة تشبه الهلام. وفقًا لجامعة إلينوي ، تقلل الألياف القابلة للذوبان من حدوث تصلب الشرايين (تقييد تدفق الدم في الشرايين بسبب تراكم الترسبات) ومرض الشريان التاجي عن طريق منع تراكم الكوليسترول في بطانة جدران الأوعية الدموية. قد يساعد أيضًا في خفض ضغط الدم.
. أظهر بحث أن استهلاك المزيد من الألياف القابلة للذوبان مرتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.وفقًا للأبحاث ، فإن تناول التفاح (أو الكمثرى) يوميًا يرتبط بفرصة أقل بنسبة 52٪ للإصابة بالسكتة الدماغية.
علاوة على ذلك ، وفقًا لتقرير نُشر في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية في فبراير 2020 ، فإن تناول تفاحتين يوميًا ساعد المشاركين في الدراسة على تقليل مستويات الكوليسترول وضغط الدم LDL (الضار) ومستويات الدهون الثلاثية.
2. تناول الأطعمة التي تحتوي على الألياف ، بما في ذلك التفاح ، يمكن أن تساعد في الهضم
لقد تعلمت بالفعل أن الألياف ضرورية لعملية الهضم ، وأنت على حق! كلا شكلي الألياف (القابل للذوبان وغير القابل للذوبان ، مما يعني أنه لا يمكن امتصاصه في الماء) ضروريان لعملية الهضم ، وفقًا لـ Harvard Health Publishing. وأنت محظوظ: وفقًا لجامعة إلينوي ، يوجد التفاح بجميع أنواعه.
تعمل الألياف القابلة للذوبان على تأخير عملية الهضم ، مما يجعلك تشعر بالشبع ، كما تعمل على إبطاء هضم الجلوكوز ، مما يساعدك على التحكم في نسبة السكر في الدم. من ناحية أخرى ، يمكن أن تساعد الألياف غير القابلة للذوبان في تمرير الطعام إلى النظام ويمكن أن تساعد في الإمساك والانتظام ، وفقًا لجامعة هارفارد.
وفقًا لجامعة إلينوي ، يشكل قشر التفاح غالبية الألياف غير القابلة للذوبان في التفاح.
3. يمكن أن يدعم التفاح نظام المناعة الصحي
أظهر بحث حيواني آخر نُشر في مجلة Immunity في مايو 2018 أن اتباع نظام غذائي غني بالألياف يحمي الفئران من الإنفلونزا. من المشكوك فيه ما إذا كانت هذه النتائج ستُلاحظ عند البشر ما لم يتم إجراء مزيد من البحث ، وعلى الرغم من ذلك ، هناك أدلة على الاعتقاد بأن التفاح يمكن أن يساعد في تحسين المناعة ،
وذلك بفضل فيتامين سي المعزز للمناعة الذي يوفره. يساعد فيتامين سي جهاز المناعة على العمل عن طريق تحسين الحاجز الظهاري (نوع من الأنسجة) ضد مسببات الأمراض والحماية من الإجهاد التأكسدي البيئي ، وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة Nutrients في نوفمبر 2017. ، مثل التلوث بالإشعاع ، وفقًا للبحث. .
4. التفاح فاكهة صديقة لمرض السكري
حاول تضمين التفاح في نظامك الغذائي إذا كنت مصابًا بداء السكري من النوع 2. نظرًا لكونها نباتًا ، فمن الاعتقاد السائد أن مرضى السكر لا يمكنهم تناول الفاكهة.وفقًا لمايو كلينك ، تساعد الألياف القابلة للذوبان في التفاح على إبطاء إطلاق السكر في مجرى الدم وبالتالي زيادة مستويات السكر في الدم.
بالإضافة إلى ذلك ، وفقًا لمايو، سيساعدك اتباع نظام غذائي متوازن وغني بالألياف غير القابلة للذوبان على تجنب الإصابة بمرض السكري من النوع 2 في المقام الأول.علاوة على ذلك ، اكتشفت دراسة أجريت على مرضى السكري من النوع 2 نُشرت في أغسطس 2016 في الطب التجريبي والعلاجي أن تناول الألياف القابلة للذوبان بشكل يومي يقلل من مقاومة الأنسولين ويزيد من مستويات السكر في الدم والدهون الثلاثية.
5. مضادات الأكسدة الموجودة في التفاح قد تلعب دورًا في الوقاية من السرطان
على الرغم من عدم وجود نهج واحد يناسب الجميع للوقاية من السرطان ، يجب أن يلعب التفاح دورًا. وفقًا لـ Anzlovar ، "يمكن أن يقلل التفاح من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان ، والتي يعتقد الباحثون أنها ناتجة عن مضادات الأكسدة الموجودة في التفاح." يحتوي التفاح على كمية عالية من مضادات الأكسدة ، وفقًا للأبحاث ، وقد ثبت أن هذه المواد المضادة للأكسدة تمنع نمو الخلايا السرطانية في الاختبارات المعملية.
وفقًا لدراسة نُشرت في Public Health Nutrition في أكتوبر 2016 ، فإن تناول التفاح يوميًا يرتبط بانخفاض معدل الإصابة بأمراض السرطان مثل سرطان القولون والمستقيم وتجويف الفم والمريء والثدي.
قد توفر الألياف الموجودة في التفاح مزايا للوقاية من السرطان. وجدت دراسة نُشرت في مارس 2016 في مجلة Pediatrics أن النساء اللواتي تناولن المزيد من الأطعمة الغنية بالألياف خلال فترة المراهقة والشباب (خاصة الكثير من الفواكه والخضروات) كان لديهن خطر أقل للإصابة بسرطان الثدي في وقت لاحق من الحياة.
أظهر بحث آخر نُشر في مجلة The Lancet في يناير 2019 أن اتباع نظام غذائي غني بالألياف قد يحمي من سرطان القولون والمستقيم وسرطان الثدي والسكري من النوع 2 وأمراض القلب والأوعية الدموية.
6. تناول التفاح يمكن أن يدعم فقدان الوزن بشكل صحي
وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها ، فإن تناول نظام غذائي غني بالفواكه (والخضروات) سيساعدك في الحفاظ على وزن صحي - أو إنقاص الوزنيحتل التفاح مكانة عالية في هذه القائمة لأنه يحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية. وفقًا لـ Levinson ، تؤخر الألياف عملية الهضم وتؤدي إلى زيادة نسبة السكر في الدم ، مما يجعلك تشعر بالشبع وتقل احتمالية تناول وجبة دسمة.
أظهر استطلاع نُشر في The Lancet أن الأشخاص الذين تناولوا معظم الألياف كان وزنهم أقل قليلاً. أظهرت الأبحاث أن النساء ذوات الوزن الزائد اللائي تناولن ثلاث تفاحات يوميًا لمدة 12 أسبوعًا يخسرن 1.22 كجم (2.7 رطل).مع 95 سعرة حرارية فقط في تفاحة متوسطة الحجم ، سترغب في الحصول على هذه الفاكهة في متناول اليد في أي وقت تريد شيئًا لطيفًا.
7. قد يساعد التفاح في الوقاية من مرض الزهايمر
حان الوقت لتناول المزيد من التفاح والمكونات الأخرى الغنية بالفلافونويد ، مثل التوت والشاي. أجرت المجلة الأمريكية للتغذية السريرية دراسة في أغسطس 2020 أظهرت أن البالغين الذين يبلغون من العمر 50 عامًا أو أكثر والذين يتناولون كمية محدودة فقط من الأطعمة الغنية بالفلافونويد مثل التوت والتفاح لديهم مخاطر أقل للإصابة بأمراض القلب ،
والشاي في نظامهم الغذائي أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب. تزيد احتمالية إصابة الأشخاص الذين تناولوا المزيد من الأطعمة الغنية بالفلافونويد بمرض الزهايمر والخرف المرتبط به بمعدل مرتين إلى أربع مرات على مدار 20 عامًا.
تعليقات
إرسال تعليق